الأربعاء، 8 فبراير 2012




شعور غريب أشعر به .فقد شعرت باليتم  عند وفات الامام الخميني  مع أني ولدت بعد وفاته بأربع سنوات 


ولكن أشعر وكأنني تربيت بين يديه فصوره في منزلنا و تسجيلات محاضراته على التلفاز  


وعندما ألزم نفسي بالواقع أجده تحت التراب فأشعر باليتم الشديد

ولكن ألاغرب أن اشعر أن توازن حياتي قد اختل بتوفي الحاج عمااد مغنيه فأنا لم اعرفه الا بعد وفاته 



ولكن ما ذكر عنه جعل شخصيتة قريبه من قلبي  ولكن  عندما الزم نفسي بالواقع 


اجده تحت التراب  فا أتالم  كثير لذالك

و الوئلي شخصيه أعتز بها كرمز لشيعة علي و لكن كندما الزم نفسي بالواقع اجده تحت التراب 

أحزن لفقده 

أشعر باليتم الشديد 


فمتى ياأبي تضهر  وتجعلني طفله لاتعتريها الالم و  تجعل عالمي يخلو منه الضلام و المنافق و الخبيث 


كن أملي 

هناك تعليق واحد:

  1. اليوم في النهار كنت فتاه تحلق في احلامها

    والليه انا اغرق في دموعي وكل شي تبدد

    فهلاا أجبتني يأمامي أي طريق أسلك

    ردحذف