الجمعة، 16 سبتمبر 2011

أحب الزهور


أتذكر  عندما غضبت من صديقاتي كثيراً  لانهم ينتهزون  فرصه عدم وجودي ويتساسرون أويقومون  بتصريفي 
كنت بمدرسه أرامكو التي يكثرون من زراعه الزهور فيها 
أقتطفت  لي صديقتي ورده  لترضين بها  والتي القيتها على الارض  وقلت اني لاا أحب الزهور
تفاجأت بهم  يتبادلون  النظرات  بخوف مماجعلني  اعتقد اني قلت شيء فظيع  و سألوني بتحطم  لماذ لاتحبينها ؟
فبررت فعلتي  بأني كنت في اشد غيضي  وزال خوفهم بعدها 

بعد يوم من هذا  اجدهم يغلقون عيناي ويسوقونني إلى مكان ما بالمدرسه  
كانت هناك باقة ورد كبييره بها الوان كثيره من الورود وبجانبها  الهدايا  وفي المنتصف  كانت كعكة عيد ميلادي تنتضرني 
حضنت صديقتي بقوه شكرا و اعتذار 
أجمل مافي هذا الحفل ان الكعكة كانت من صنع صديقتي فأنا أشعر بأن الكيك من المحلاات ثقيل ولا استطيع اكمالها 
ولكن كعكة صديقتي  خفيفه ولذيذه فلقد اكلتها كلها 

والأن وهنا  التقي بصديقتي ونتشارك  الذكريات  حتى تدمع عينانا من الضحك 

هناك تعليقان (2):

  1. لا أدري لما هذا الموقف يربطني بذكرى طريفه

    يوم من الأيام أكثرنا القرع على غرفة "سلوى"

    مما أثار أزعاج خالي عبد الله وزعل

    فكان أقتراحك أن نقطف بعض الزهور من حوض بيتكم والبيوت المجاوره
    وتقديمها له

    أتذكر بسمته

    ردحذف
  2. اتذكر حوستنا ببيوت الجيران خاصه بيت ام خليل كنت احب ورودهم ليومك هذا

    شكرا لك كان هل موقف ممحي من ذاكرتي

    ردحذف